Perjanjian Lama
- Genالتكوين
- Exoسفر الخروج
- Levسفر اللاويـين
- Numسفر العدد
- Deuسفر التـثنية
- Josسفر يشوع
- Jdgسفر القضاة
- Rutسفر راعوث
- 1 Saسفر صموئيل الأول
- 2 Saسفر صموئيل الثاني
- 1 Kiسفر الملوك الأول
- 2 Kiسفر الملوك الثاني
- 1 Chسفر أخبار الأيام الأول
- 2 Chسفر أخبار الأيام الثاني
- Ezrسفر عزرا
- Nehسفر نحميا
- Estسفر أستير
- Jobسفر أيوب
- Psaالمزامير
- Proسفر الأمثال
- Eccسفر الجامعة
- Solسفر نشيد الأنشاد
- Isaسفر إشعيا
- Jerسفر ارميا
- Lamسفر مراثي ارميا
- Ezeسفر حزقيال
- Danسفر دانيال
- Hosسفر هوشع
- Joeسفر يوئيل
- Amoسفر عاموس
- Obaسفر عوبـيديا
- Jonسفر يونان
- Micسفر ميخا
- Nahسفر ناحوم
- Habسفر حبقوق
- Zepسفر صفنيا
- Hagسفر حجاي
- Zecسفر زكريا
- Malسفر ملاخي
Perjanjian Baru
- Matالبشارة كما دوّنها متى
- Marالبشارة كما دوّنها مرقس
- Lukالبشارة كما دوّنها لوقا
- Johالبشارة كما دوّنها يوحنا
- Actأعمال الرسل
- Romرسالة رومة
- 1 Coرسالة كورنثوس الأولى
- 2 Coرسالة كورنثوس الثانية
- Galرسالة غلاطية
- Ephرسالة أفسس
- Phiرسالة فيلبــي
- Colرسالة كولوسي
- 1 Thرسالة تسالونيكي الأولى
- 2 Thرسالة تسالونيكي الثانية
- 1 Tiرسالة بولس الأولى إلى تيموثاوس
- 2 Tiرسالة بولس الثانية إلى تيموثاوس
- Titرسالة بولس إلى تيطس
- Phmرسالة بولس إلى فيلمون
- Hebرسالة إلى العبرانيين
- Jamرسالة يعقوب
- 1 Peرسالة بطرس الأولى
- 2 Peرسالة بطرس الثانية
- 1 Joرسالة يوحنا الأولى
- 2 Joرسالة يوحنا الثانية
- 3 Joرسالة يوحنا الثالثة
- Judرسالة يهوذا
- Revرؤيا يوحنا
Versi Alkitab
Bahasa Cina Sederhana
Bahasa Inggris
Bahasa Cina Tradisional
Bahasa Spanyol
Bahasa Korea
Bahasa Rusia
Bahasa Indonesia
Bahasa Perancis
Bahasa Jepang
Bahasa Arab
Pengaturan
Tampilkan nomor ayat
Tampilkan Judul
Tampilkan Catatan Kaki
Tampilan Daftar Ayat
١فما هوَ فَضْلُ اليَهوديّ إذًا؟ وما هوَ نَفْعُ الخِتانِ؟
٢كثيرٌ مِنْ جميعِ الوُجوهِ. وأوّلُها أنّ اللهَ اَئتَمَنَ اليَهودَ على أقوالِهِ.
٣فماذا إنْ خانَ بَعضُهُم؟ أَتُبْطِلُ خيانتُهُم وفاءَ اللهِ؟
٤كلاّ! صَدَقَ اللهُ وكذَبَ كُلّ إنسانٍ. فالكِتابُ يَقولُ: «تَظهَرُ صادِقًا إذا تَكلّمتَ ومُنتَصِرًا إذا خُوصِمتَ».
٥وإذا كانَ ضَلالُنا يُظهِرُ صلاحَ اللهِ، فماذا نَقولُ؟ أيكونُ اللهُ ظالِمًا إذا أنْزَلَ بِنا غضَبَه؟ وهُنا أتَكلّمُ كإنسانٍ.
٦كلاّ! وإلاّ فكَيفَ يَدينُ اللهُ العالَمَ؟
٧وإذا كانَ كَذِبـي يَزيدُ ظُهورَ صِدقِ اللهِ مِنْ أجلِ مَجدِهِ، فَلِماذا يَحكُمُ علَيّ اللهُ كما يَحكُمُ على الخاطِـئِ؟
٨ولِماذا لا نَعَملُ الشّرّ ليَجيءَ مِنهُ الخَيرُ، كما يَفتَري علَينا بَعضُهُم، فــيَـزعمونَ أنّنا نَقولُ بِه؟ هَؤلاءِ عِقابُهُم عادِلٌ.
ما من أحد بار
٩فماذا، إذًا؟ هل نَحنُ اليَهودَ أفضَلُ عِندَ اللهِ مِنَ اليونانيّينَ؟ كلاّ، لأنّ اليَهودَ واليونانيّينَ، كما سبَقَ القولُ، خاضِعُونَ جميعًا لسُلْطانِ الخَطيئَةِ.
١٠فالكِتابُ يقولُ:
«ما مِنْ أحدٍ بارّ، لا أحَدَ
١١ما مِنْ أحدٍ يَفهَمُ،
ما مِنْ أحدٍ يَطلُبُ اللهَ.
١٢ضلّوا كُلّهُم وفَسدُوا مَعًا.
ما مِنْ أحدٍ يَعمَلُ الخَيرَ، لا أحَدَ.
١٣حناجِرُهُم قُبورٌ مفتوحَةٌ،
وعلى ألسِنَتِهِم يَسيلُ المَكْرُ.
سُمّ الأفاعي على شِفاهِهِم
١٤ومِلءُ أفواهِهِم لَعْنَةٌ ومَرارَةٌ.
١٥أقدامُهُم تُسْرعُ إلى سَفْكِ الدّماءِ،
١٦والخَرابُ والبُؤسُ أينَما ساروا.
١٧طريقَ السّلامِ لا يَعرِفونَ،
١٨ولا مَخافةُ اللهَِ نُصْبَ عُيونِهِم».
١٩ونَحنُ نَعلَمُ أنّ كُلّ ما تَقولُهُ الشريعةُ إنّما تَقولُهُ للذينَ هُمْ في حُكمِ الشريعةِ، ليَسْكُتَ كُلّ إنسانٍ ويَخضَع العالَمُ كُلّهُ لِحُكْمِ اللهِ.
٢٠فالعمَلُ بأحكامِ الشريعَةِ لا يُبرّرُ أحدًا عِندَ اللهِ، لأنّ الشريعةَ لِمَعرِفَةِ الخَطيئَةِ.
التبرير والإيمان
٢١ولكنِ الآنَ ظهَرَ كيفَ يُبرّرُ اللهُ البشَرَ مِنْ دونِ الشريعةِ، كما تَشْهَدُ لَه الشريعةُ والأنبـياءُ.
٢٢فهوَ يُبرّرُهُم بالإيمانِ بـيَسوعَ المَسيحِ: ولا فَرقَ بَينَ البشَرِ.
٢٣فهُمْ كُلّهُم خَطِئوا وحُرموا مَجدَ اللهِ.
٢٤ولكِنّ اللهَ بَــرّرهُم مَجّانًا بِنِعمَتِهِ بالمَسيحِ يَسوعَ الذي اَفتَداهُم
٢٥والذي جَعلَهُ اللهُ كفّارةً في دمِهِ لِكُلّ مَنْ يُؤمنُ بِه. واللهُ فعَلَ ذلِكَ ليُظهِرَ بِرّهُ. فإذا كانَ تَغاضى بِصَبْرِهِ عَنِ الخطايا الماضِيَةِ،
٢٦فهوَ في الزّمَنِ الحاضِرِ يُظهِرُ بِرّهُ ليَكونَ بارّا ويُبــرّرَ مَنْ يُؤمنُ بـيَسوعَ.
٢٧فأينَ الفَخرُ؟ لا مَجالَ لَه. وبِماذا نَفتَخِرُ؟ أبِالأعمالِ؟ لا، بَلْ بالإيمانِ.
٢٨فنَحنُ نَعتَقِدُ أنّ الإنسانَ يتبَرّرُ بِالإيمانِ، لا بِالعَمَلِ بأحكامِ الشريعةِ؟
٢٩أَفَيكونُ اللهُ إلهَ اليَهودِ وحدَهُم؟ أما هوَ إلهُ سائِرِ الأُمَمِ أيضًا؟ بلى، هُوَ إلهُ سائرِ الأُممِ.
٣٠لأنّ اللهَ واحدٌ يُـبَـرّرُ اليَهودَ بالإيمانِ، كما يُبرّرُ غَيرَ اليَهودِ بالإيمانِ.
٣١وهل يَعني هذا أنّنا نُبطِلُ الشريعةَ بِالإيمانِ؟ كلّا، بَلْ نُثبِتُ الشريعةَ.
Good News Arabic © Bible Society of Lebanon, 1993.