اقتراحات البحث

  • للبحث عن كلمتين معًا، استخدم فاصلة أو مسافة، مثل "love, neighbor" أو "love neighbor".
  • للبحث عن عبارة دقيقة، قم بإحاطتها بعلامات اقتباس مزدوجة، مثل "Son of Man".
النظامفاتحداكنEnglish简体中文繁體中文Español한국어РусскийBahasa IndonesiaFrançais日本語العربية
الكتبالفصول

العهد القديم

العهد الجديد

الإعدادات
إظهار رقم الآية
عرض العنوان
عرض الحواشي
عرض قائمة الآيات
أمانة الله
١إذًا ما هو فضلُ اليَهوديِّ، أو ما هو نَفعُ الخِتانِ؟
٢كثيرٌ علَى كُلِّ وجهٍ! أمّا أوَّلًا فلأنَّهُمُ استؤمِنوا علَى أقوالِ اللهِ .
٣فماذا إنْ كانَ قَوْمٌ لم يكونوا أُمَناءَ ؟ أفَلَعَلَّ عَدَمَ أمانَتِهِمْ يُبطِلُ أمانَةَ اللهِ ؟
٤حاشا ! بل ليَكُنِ اللهُ صادِقًا وكُلُّ إنسانٍ كاذِبًا . كما هو مَكتوبٌ: «لكَيْ تتَبَرَّرَ في كلامِكَ، وتَغلِبَ مَتَى حوكِمتَ ».
٥ولكن إنْ كانَ إثمُنا يُبَيِّنُ برَّ اللهِ، فماذا نَقولُ؟ ألَعَلَّ اللهَ الّذي يَجلِبُ الغَضَبَ ظالِمٌ؟ أتَكلَّمُ بحَسَبِ الإنسانِ .
٦حاشا! فكيفَ يَدينُ اللهُ العالَمَ إذ ذاكَ ؟
٧فإنَّهُ إنْ كانَ صِدقُ اللهِ قد ازدادَ بكَذِبي لمَجدِهِ، فلماذا أُدانُ أنا بَعدُ كخاطِئٍ؟
٨أما كما يُفتَرَى علَينا، وكما يَزعُمُ قَوْمٌ أنَّنا نَقولُ: «لنَفعَلِ السَّيِّآتِ لكَيْ تأتيَ الخَيراتُ »؟ الّذينَ دَينونَتُهُمْ عادِلَةٌ.
ما من أحد بار
٩فماذا إذًا؟ أنَحنُ أفضَلُ؟ كلّا البَتَّةَ! لأنَّنا قد شَكَوْنا أنَّ اليَهودَ واليونانيّينَ أجمَعينَ تحتَ الخَطيَّةِ ،
١٠كما هو مَكتوبٌ: «أنَّهُ ليس بارٌّ ولا واحِدٌ .
١١ليس مَنْ يَفهَمُ. ليس مَنْ يَطلُبُ اللهَ.
١٢الجميعُ زاغوا وفَسَدوا مَعًا. ليس مَنْ يَعمَلُ صَلاحًا ليس ولا واحِدٌ.
١٣حَنجَرَتُهُمْ قَبرٌ مَفتوحٌ . بألسِنَتِهِمْ قد مَكَروا. سِمُّ الأصلالِ تحتَ شِفاهِهِمْ .
١٤وفَمُهُمْ مَملوءٌ لَعنَةً ومَرارَةً .
١٥أرجُلُهُمْ سريعَةٌ إلَى سفكِ الدَّمِ .
١٦في طُرُقِهِمِ اغتِصابٌ وسُحقٌ.
١٧وطَريقُ السَّلامِ لم يَعرِفوهُ.
١٨ليس خَوْفُ اللهِ قُدّامَ عُيونِهِمْ ».
١٩ونَحنُ نَعلَمُ أنَّ كُلَّ ما يقولُهُ النّاموسُ فهو يُكلِّمُ بهِ الّذينَ في النّاموسِ ، لكَيْ يَستَدَّ كُلُّ فمٍ ، ويَصيرَ كُلُّ العالَمِ تحتَ قِصاصٍ مِنَ اللهِ .
٢٠لأنَّهُ بأعمالِ النّاموسِ كُلُّ ذي جَسَدٍ لا يتَبَرَّرُ أمامَهُ . لأنَّ بالنّاموسِ مَعرِفَةَ الخَطيَّةِ .
التبرير والإيمان
٢١وأمّا الآنَ فقد ظَهَرَ برُّ اللهِ بدونِ النّاموسِ، مَشهودًا لهُ مِنَ النّاموسِ والأنبياءِ ،
٢٢برُّ اللهِ بالإيمانِ بيَسوعَ المَسيحِ ، إلَى كُلِّ وعلَى كُلِّ الّذينَ يؤمِنونَ. لأنَّهُ لا فرقَ .
٢٣إذ الجميعُ أخطأوا وأعوَزَهُمْ مَجدُ اللهِ ،
٢٤مُتَبَرِّرينَ مَجّانًا بنِعمَتِهِ بالفِداءِ الّذي بيَسوعَ المَسيحِ ،
٢٥الّذي قَدَّمَهُ اللهُ كفّارَةً بالإيمانِ بدَمِهِ ، لإظهارِ برِّهِ، مِنْ أجلِ الصَّفحِ عن الخطايا السّالِفَةِ بإمهالِ اللهِ،
٢٦لإظهارِ برِّهِ في الزَّمانِ الحاضِرِ، ليكونَ بارًّا ويُبَرِّرَ مَنْ هو مِنَ الإيمانِ بيَسوعَ.
٢٧فأين الافتِخارُ ؟ قد انتَفَى. بأيِّ ناموسٍ؟ أبِناموسِ الأعمالِ؟ كلّا. بل بناموسِ الإيمانِ.
٢٨إذًا نَحسِبُ أنَّ الإنسانَ يتَبَرَّرُ بالإيمانِ بدونِ أعمالِ النّاموسِ .
٢٩أمِ اللهُ لليَهودِ فقط؟ أليس للأُمَمِ أيضًا؟ بَلَى، للأُمَمِ أيضًا.
٣٠لأنَّ اللهَ واحِدٌ، هو الّذي سيُبَرِّرُ الخِتانَ بالإيمانِ والغُرلَةَ بالإيمانِ.
٣١أفَنُبطِلُ النّاموسَ بالإيمانِ؟ حاشا! بل نُثَبِّتُ النّاموسَ.
00:0000:00
أبطأ - 0.75Xعادي - 1Xأسرع - 1.25Xأسرع - 1.5Xالأسرع - 2X